تقدم قصة “ليلى وسارة” دروسًا قيمة حول أهمية الأخلاق والتعاطف لدى الأطفال بطريقة جذابة وبسيطة. تدور أحداث القصة في قرية هادئة حيث تنمو الطفلة ليلى لتصبح مثالًا يحتذى به بسبب حسن تصرفاتها الفطرية. وعلى الرغم من عدم وجود توجيه صارم من والدتها، فإن ليلى قد اكتسبت بالفعل مبادئ احترام الآخرين والتسامح بفضل تربيتها المبكرة. وفي لحظة اختبار حقيقية، أثبتت ليلى قدرتها على التعامل بشكل إيجابي مع موقف صادم عندما فقدت صديقتها سارة دميتها المفضلة في النهر. بدلاً من الاستخفاف بالموقف أو تركه دون اهتمام، نظمت ليلى بسرعة فريق بحث لمساعدة سارة، مما يعكس حساسية عالية وفطنة اجتماعية غير شائعة بين أقرانها. نجاح جهود البحث يؤكد قوة التعاون والإيثار الذي تقدمه ليلى، وهو ما يترك تأثيرًا دائمًا على قلب سارة ويؤكد للقراء أيضًا قيمة حسن التصرف في تشكيل العلاقات الإيجابية والمجتمعات الصحية.
إقرأ أيضا:تجويد القرآن الكريم بغير اللغة العربية !!!- Edirne Province
- أخي اشترى كلبًا، ثم بعد مدة اشترى كلبة إضافة إلى الكلب، وهما موجودان في الكراج، ثم عرفنا إثم تربية ا
- أحرمت من ينبع البحر ولبيت بالعمرة لبيك اللهم عمرة، وفي بداية الطريق فوجئت برياح عاتية وتعذرت رؤية ال
- هورليك
- تعرضت لحادث سير، ونمت ليلة في المستشفى لعمل فحوصات وصور أشعة للاطمئنان ـ والحمد لله ـ كانت النتيجة إ