في قصيدة “إني تذكرت والذكرى مؤرقة”، يستعرض الشاعر مشاعره العميقة تجاه ذكرياته المؤلمة التي تستثير حزنه وألمه. يعبر عن حالة نفسية معقدة حيث يجد نفسه عالقًا بين الماضي والحاضر، غير قادر على التحرر من ألم الذكرى رغم مرور الوقت. يشير استخدام كلمة “مؤرقة” إلى أن هذه الذكريات ليست مجرد تفاصيل بعيدة بل هي تجارب مؤثرة بشكل مستمر وتسبب له الضيق النفسي المستمر. القصيدة تصور رحلة شاعرية عبر الذاكرة، مليئة بالمشاعر المتناقضة مثل الحنين والألم، مما يدل على مدى تأثير التجارب الشخصية على النفس البشرية وكيف يمكن لها أن تشكل وجهات نظرنا حول الحياة والعلاقات. وبذلك، فإن المضمون الأساسي للقصيدة يكمن في استكشاف الطبيعة المعقدة للعواطف الإنسانية وعمق التأثير الذي قد تحدثه الذكريات المؤلمة.
إقرأ أيضا:الشلحة (إحدى اللهجات البربرية في المغرب)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قبل أيام أرسل إلي أحد الأشخاص رسائل موبايل ويدعو علي... مثلا يقول (أسال الله أن يعذبك في القبر وينزل
- أنا فتاة في السابعة عشر من عمري، وأيضا من هواة التعارف بشكل كبير، شاركت في محادثات خاصة بيني وبين رج
- أريد السؤال عن حكم الصلوات التي صليتها وأنا أقرأ القرآن في نفسي دون تحريك شفتي، علماً بأن أمي أخبرتن
- شهدت ليلة أمس عملية سرقة مفجعة، فقد قام شاب بضرب رجل بالسيف لمدة عشر دقائق تقريبا في جميع أنحاء جسمه
- تزوجت وكانت زوجتي بدون نقاب، وعند معرفتي للحكم أمرتها بارتداء النقاب ورفضت، فكررت عليها الطلب فرفضت،