في هذا النص الشعري الذي كتبه أحمد شوقي، يتحدث المتحدث عن تجربته الشخصية مع المدح والنبوغ الأدبي عندما يحاول وصف جمال الرسول محمد صلى الله عليه وسلم. يعبر عن شعوره بالتقصير أمام مهمة مدحه، حيث يقول “أبا الزهراء قد جاوزت قدري بمدحك”، مما يشير إلى تقديره العميق للرسول ولكنه يشعر بأنه غير قادر على تحقيق العدالة في تصوير صفاته الرائعة. يستخدم الشاعر صورًا شعرية جميلة للتعبير عن مشاعره تجاه الحب والإخلاص والتسامح والقيم الإنسانية الأخرى المرتبطة برسول الإسلام. فهو يصف كيف يمكن أن يكون القلب حساسًا وعاطفيًا عند التفكير في الأحبة الذين فقدوا (الأحبّة والصاحب)، وكيف يمكن للمال أن يجذب البعض بينما يدفع الآخرون بعيدًا عنه بسبب بخلهم. بالإضافة إلى ذلك، يؤكد أهمية البر والخير والتعليم، ويحث الشباب على عدم اليأس والاستمرار في العمل الجاد لتحقيق أحلامهم. بشكل عام، ينقل النص احترام المؤلف واحترامه العميق للنبي محمد صلى الله عليه وسلم وقيمه الأخلاقية العالية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اتْمَاكْ الحذاء الذي يلبسه الفارس- لا تقوم الدولة بضمان حقوق السّمسار، إن كان السّمسار لا يمتَلكُ رُخصة للسّمسرة، ولا تُلزمُ السّماسرة
- غاردنر، ماساتشوستس
- ما معنى أن يفتح القبر على ميت منذ زمن طويل ووجدت جثته لم تتحلل وكان له تقريباً خمسة عشر عاماً متوفى
- هذه أول مرة أكون فيها غير قادرة على إيجاد إجابة تريحني. فأسأل حضرتك هذا السؤال، وأرجو أن يكون عندك ر
- ما موقف الشرع من الزوجة التي تسيء مخاطبة زوجها بالسب مع توضيح الأحاديث النبوية الشريفة الواردة بهذا