توفي الشاعر العربي القديم “امرؤ القيس” بطريقة مؤلمة وغير متوقعة خلال رحلاته الطويلة عبر الجزيرة العربية وخارجها. فقد تعرض للإصابة بالجدري أثناء وجوده في مدينة أنقرة التركية الحالية، والتي كانت تسمى آنذاك بالقسطنطينية. وعلى الرغم من شهرته وشبابه النابض بالحياة، إلا أن مرض الجدري انتشر بسرعة داخل جسمه الضعيف بسبب سنوات طويلة قضيت بين السهر والسفر والسهر مرة أخرى. وبذلك فارق الحياة تاركا خلفه تراثًا ثقافيًا غنيًا يتضمن المعلقات الشعرية المشهورة والمعروفة باسم “معلقته”. وقد اختلفت الآراء حول تاريخ وفاة امرؤ القيس بشكل دقيق؛ ومع ذلك فإن أغلبية المؤرخين يشيرون إلى العام الخامس والأربعين بعد خمسمائة ميلادية باعتباره السنة المحتملة لوفيات هذا الفنان الشعري الكبير.
إقرأ أيضا:التعلم العميق: ماهي الشبكات العصبية الاصطناعيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Nord-Fron
- Medical exemption
- إذا كنا في البر ويوجد محل بعيد يبيع الماء، أو كان معنا ماء لا يكفي، فهل يجوز التيمم؟.
- أعاني من وساوس شديدة في الردة، وسؤالي هو: هل إذا قام شخص بسب أو غيبة أو إيذاء أحد من آل البيت المتوا
- أنا مسلم مقيم في أوروبا - نسأل الله العفاف - لي صديق يعمل في إسطبل لتربية الخنازير, مع العلم أن مكسب