يتناول المقال موضوع حب مصر بشكل شامل، مستعرضًا تاريخها العريق والحضاري باعتبارها مهد الحضارات الأولى وأم الدنيا. يؤكد المؤلف أن حب مصر ليس مجرد شعور شخصي بل هو أمر فطري لكل عربي، مدعمًا ذلك بأمثلة بارزة مثل سعد زغلول وأحمد عرابي في مجال السياسة، وكوكب الشرق أم كلثوم وغيرها من رموز الفن والثقافة. كما يشيد بالمبدعين العلميين مثل الدكتور أحمد زويل وفاروق الباز. يعكس الحب الوطني أيضًا روح الشعب المصري الأصيلة والبسيطة، مما يجعله محبوبًا بين العرب.
يعرض المقال كيفية التعبير عن هذا الحب العملي بدلاً من المجرد، عبر العمل على تطوير البلاد وتعزيز الاقتصاد والصناعة، بالإضافة إلى غرس هذه القيم في الأطفال منذ سن مبكرة. يستعرض أيضاً دور مصر كمهد للفنون العربية الحديثة، حيث شهدت نشأة وتطور السينما العربية وبرز فيها العديد من الفنانين المشهورين. تختتم الفقرات بتأكيد أهمية الاعتراف بفضل مصر وإظهار الامتنان لها دائمًا، باستخدام المثل الشعبي “مين فينا يقدر ميحبش مصر”.
إقرأ أيضا:اللهجة الحسانية : رَبَّقَ- أنام عن صلاة الصبح دائما،ً رغم محاولات النهوض لصلاة الفجر، دون جدوى، فهل أنا منافقة؟
- أعمل مندوب مشتريات لدى مؤسسة. فمثلا يريدون جهازا سعره في السوق 100 ريال، فاشتريته من البائع، وأعطاني
- لماذا يُتسلط على المرأة دائما؟
- أفيدونا مأجورين بشأن ما ورد في (الفوائد الزينية) لابن نجيم الفائدة 218/صفحة 174 من طبعة دار الفرقان/
- لقد عرض علي أحد الأخوة أن نشترك معا في محل تجاري وأوضحت له عدم استطاعتي من الناحية المالية وأن المحل