في قصيدة “الزهور”، يستعرض الشاعر رحلة مرضه عبر استخدام رمزيات الزهور كنافذة على حالته النفسية والمعنوية. حيث يصور الشاعر نفسه كمريض مستلقٍ في المستشفى، محاطاً بزخات من الورود والزهور التي تحمل رسائل ألم ومعاناة. يشرح الشاعر كيف أن هذه الزهور، رغم جمالها الخارجي، تخفي خلفها قصة مريرة؛ قصة قطعها المفاجئ وفصلها عن جذورها الأصلية. تصبح الزهور هنا وسيلة للشاعر لاستبطان وضعه الخاص، حيث ترى أنه مثل هذه الأزهار المقطوعة والمهملة، أصبح عرضة للموت والفناء.
يستخدم الشاعر تقنية التشخيص لإعطاء حياة وعواطف للأزهار، مما يسمح لها بالتعبير عن شعورها بالإهانة والقسوة الإنسانية. إنها ليست مجرد زهرات جميلة ولكن شخصيات مؤلمة تنقل حالة اليأس والشوق للحياة التي حرم منها الجميع بسبب الظلم والحروب غير المعلنة ضد الطبيعة.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الجيولوجيامن الناحية الموسيقية، يتميز الشعر بتكرار صوت “القاف” الذي يضيف طبقة إضافية من التأثير العاطفي، ويعكس حاجة الشاعر الملحة للتعبير عن الألم الداخلي والخارجي. بشكل عام، تعتبر قصيدة “الزهور” انعكاسًا عميق
- أصنع علب الكرتون لمصانع المواد الغذائية، ويدفعون الثمن بالعملة المعدنية، وعند قيامي بشراء مستلزمات ا
- عندي سؤالان:الأول -خاص بالزكاة-: قريبتي تملك بيتًا، وعندها 8 أطفال، ومعاش زوجها المريض لا يكفيهم، فه
- توجد شفاعات متعددة يوم القيامة مثل شفاعة الأنبياء والرسل وحافظ القرآن الكريم. فهل الداعي إلى الله يش
- اضطرب معي قبل وإلى الآن خروج الصفرة وغيرها، ففترة استمر معي الدم لأكثر من خمسة عشر يوما، فأخذت ما ثب
- أخ يعمل في لجنة جمع تبرعات لصالح مسجد الحي، وبدأ البناء واحتاج البناء لمتعهد لصب الأعمدة البيتونية ف