في قصيدته الفصيحة، يستعرض الشاعر مشاعر الحب والتقدير العميق تجاه أبيه. يبدأ بتأكيد مكانة الأب في الحياة، حيث يقول “الأب كنزٌ لا يفنى”، مما يعكس أهميته الدائمة والثابتة. ثم يتطرق إلى دور الأب كمصدر للحكمة والمشورة، مستخدمًا عبارات مثل “هو الملاذ الآمن” و”نور القلب”. يشير أيضًا إلى التضحيات التي يبذلها الأب من أجل أسرته، موضحًا ذلك بقوله “يحمل همومنا دون أن ينبس ببنت شفة”.
تتعمق القصيدة أكثر في تصوير علاقة حميمة بين الابن وأبيه، مذكراً بالقرب الروحي والعاطفي الذي يجمعهما. ويظهر هذا جلياً عندما يصف الأب بأنه “روح تسكن فينا”، مؤكدًا بذلك الرابط غير المنقطع بينهما. وفي نهاية المطاف، تكرّم القصيدة جهود الأب وتدعو له بالبركة والصحة الطيبة، معبرة عن الرغبة المشتركة لكل أبناء العالم بأن يحظوا برعاية آبائهم وحنانهم طوال العمر. وبذلك، تقدم هذه القصيدة صورة حية وشاملة لأثر وجود الأب المحبوب والمقدر حق قدره.
إقرأ أيضا:تعرف على المنصة العربية: نعم للعربية ولا للفرْنسَة- كومبلايدفانتيج (ComplyAdvantage)
- أنا أعمل مدير شؤون موظفين بدوام جزئي في شركة برمجيات كمبيوتر متخصصة بإنتاج البرامج التي تسهل عملية ا
- إدواردو فيراستيغوي
- أنا طالبة في كلية القصر العيني، أريد أن أسأل عن حكم كشف المرأة المسلمة في أقسام -مثل المتعلقة بأمراض
- أشارت علي إحدى الأخوات بأن أقرأ سورة يوسف بعد صلاه الفجر مرة لمدة أربعين يوما لكي ييسر الله لي زواجا