تتناول القصيدة “قفي ساعة” لمحمد مهدي الجواهري موضوعًا فلسفيًا عميقًا يتناول طبيعة الزمن ومرور الحياة. يبدأ الشاعر بتوجيه نداء إلى الساعة، مستخدمًا لغة شعرية رمزية حيث تعتبر الساعة هنا رمزاً للزمن الذي لا يمكن إيقافه أو التراجع عنه. يعكس هذا النداء الشعور بالحنين والندم على اللحظات الضائعة التي لن تعود مرة أخرى.
ثم ينتقل الجواهري إلى وصف حالة الإنسان في مواجهة مرور الوقت، مشيرًا إلى أن كل شيء حولنا يتغير باستثناء الحقيقة الثابتة المتمثلة في زوال الأشياء وزوالها. يستخدم صورًا حية مثل “الريح تهب”، مما يوحي بأن العالم نفسه ديناميكي ومتحول. ويضيف أيضًا عبارات مثل “الأرض تدور”، لتأكيد فكرة دوران عجلة الحياة وعدم ثبات أي شيء فيها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الرّكيع او اش كتركعوفي ختام القصيدة، يدعو الشاعر إلى الاستمتاع بكل لحظة والحياة بشكل كامل دون ندم، لأن الزمن سريع جدًا بحيث لا يسمح لنا بإعادة ما فقدناه. وبالتالي، فإن مضمون هذه القصيدة يدعو القراء للتأمل العميق بشأن أهمية تقدير الوقت واستغلاله بحكمة قبل رحيل الأيام عنا بلا رجعة.
- أنا كنت أمارس العادة السرية كل يوم، لكن وضعت جدولا زمنيا من خلاله أقدر أن أتركها، وهو أني أقللها بال
- ما هو حق التملك؟
- هل صداع الشقيقة يبيح الصلاة قاعدا حيث إنه مؤلم جدا ويؤدي إلى الدوخة وعدم الاتزان؟
- عليّ قضاء صلوات فائتة كثيرة، وشرعت في قضائها -والحمد لله-، ولكني لست ملتزمة بعدد معين عندما أقضيها؛
- قرأت هذه الفتوى: قد يطرأ في نفسه نوع شك، لكنه مع ذلك مصدق بالله ورسوله، قال ابن تيمية: ولكن ليس كل م