يتناول النص موضوع “صوت الضبع”، ويقدم عدة مصطلحات تستخدم لوصف أصوات هذا النوع من الثدييات. يذكر النص أن هناك عدة أسماء مختلفة لصوت الضبع، منها “خُشارم” الذي يشير إلى صوتها أثناء تناول الطعام، و”خَفْخَفة” والتي يمكن استخدامها أيضًا لوصف صوت الحبارى والخنزير. بالإضافة إلى ذلك، يتم ذكر “عَشيرة” كإحدى الأسماء المستخدمة لهذا الصوت. يعرض النص أيضًا مثال شعري لشرح مفهوم “العشير”. علاوة على ذلك، يستخدم المصطلح “قُشاع” للإشارة إلى صوت أنثى الضبع.
بالإضافة إلى الأصوات المختلفة للضبعة، يناقش النص موطنها وأنواعها المتنوعة. تعيش الضباع في مناطق متنوعة بما فيها الجبال والأراضي المفتوحة والسافانا الصحراوية عبر أفريقيا وآسيا الوسطى. يتضمن النص كذلك بعض المعلومات حول سلوك غذائي للضبعة وكيف أنها تأكل مجموعة واسعة من الفرائس بدءًا من الطيور الصغيرة حتى الثعالب. أخيرا وليس آخراً، يكشف النص عن قدرتها الاستثنائية على الوصول بسرعات عالية تبلغ حوالي ٦٠ كيلومتراً بالساعة مما جعل البعض يسميها بـ “الضبع الضاحكة”.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اغيل- هل يجوز إخراج خلية النحل من القبر وإعادته إلى حاله مع العلم أن العسل يوجد داخل القبر ؟ جزاكم الله خي
- لارويكإنجالان
- هل كل الحيوانات خلقت قبل البشر، أم يمكن أن الله تعالى خلق بعض هذه الحيوانات بعد البشر؟ إذا كان ذلك م
- ما حكم طواف الوداع في مذهب الشافعي؟ وهل فيه روايتان: إحداهما: أنه فرض، والأخرى: أنه سنة؟ وعلى ماذا ي
- Gianfranco Poletto