يتناول النص عملية إعداد مشروع ناجح لتربية الأغنام، والذي يُعتبر أحد أهم وأكثر المشاريع ربحًا. يشير المؤلف إلى ضرورة فهم طبيعة الأعمال التجارية؛ حيث قد تحقق المكاسب وقد تواجه الخسائر أيضًا. لذلك، ينصح بالإنتظار لمدة عام على الأقل لرؤية نتائج العمل وتحقيق الفوائد المتوقعة. الخطوة الأولى العملية تشمل شراء زوج واحد من الأغنام (ذكر وأنثى) من مصدر موحد لتسهيل التأقلم فيما بينهما. ثم يتعين تجهيز مساحة مناسبة ونظيفة لهذه الحيوانات بعيدًا عن أي عوامل مضرة مثل الزواحف والقوارض والحفاظ على نظافة المياه والأطعمة المقدمة لهم. بالإضافة إلى ذلك، يجب توفير الظروف المناسبة بما فيها الضوء والإضاءة الكافية والدفء وحماية الأغنام من درجات الحرارة القصوى سواء البرودة الشديدة أو أشعة الشمس المباشرة. الرصد اليومي مهم للغاية خاصة عند ولادة مواليد جديدة للتأكد من سلامتهم وصحة نموهم. أخيرا وليس آخرا، إذا توسع حجم قطيع الأغنام، فقد يستوجب نقلها لمكان أكبر لاستيعابه جميع أفراد القطيع الجديد.
إقرأ أيضا:لهجة المغاربة قبل مائة سنة!- ما رأيكم في كتب الإمام الغزلي
- حكم تمشيط شعر ابنتى وأنا محرمة، أو استعمال العطر للبنت؟
- كتب ابن حجر في فتح الباري، كتاب الأحكام، باب الْأُمَرَاءُ مِنْ قُرَيْش: «ونقل عن المهلب أنه يجوز أن
- أنا مقدم على أداء فريضة الحج هذا العام إن شاء الله ،مع العلم أني مقيم بالسعودية وقد أضطر لاقتراض نفق
- متزوج منذ 5 سنوات ورزقت بذكر وأنثى، وكنت أكثر من الطلاق المعلق وتبت من ذلك ـ والحمد لله ـ وذات مرة م