تناول نصنا موضوع “أكل الكلاب” بتعمق، مؤكدًا على أهمية النظام الغذائي الصحي لهذه الحيوانات الأليفة. يُشدد النص على ضرورة توازن الغذاء للحفاظ على الصحة العامة للكلاب وحمايتها من الأمراض. يتم تحديد احتياجات الطاقة والتغذوية وفقًا لعمر الكلب؛ فالجراء الصغيرة تعتمد أساسًا على حليب أمهاتها حتى بلوغهم الثمانية إلى اثني عشر أسبوعًا حين يحتاجون لأربعة وجبات يوميًا غنية بالعناصر الغذائية. وبعد ذلك، تنخفض كميات الوجبات تدريجيًا مع تقدم العمر.
يتناول النص أيضًا أنواع الطعام المناسبة للكلاب، بما فيها الأطعمة الجافة والمأكولات المعلبة المتاحة تجاريًا بالإضافة إلى خيارات بشرية محدودة مثل البيض المطبوخ والفواكه والخضراوات – لكن بنسب مقيدة لا تتجاوز ١٠٪ من مجموع غذائها اليومي. ومع ذلك، يحذر بشدة من عدة مواد قد تكون ضارة بصحة الكلب منها العنب والزبيب والبصل والأطعمة الدهنية والمكسرات واللحوم النيئة وغيرها مما يشمل الشوكلاته والأفوكادو والطعام المالحة. أخيرًا، يؤكد النص على الحاجة المستمرة للمياه النظيفة والباردة وكذلك نظافة أدوات تقديم الطعام.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تشنْشِيطْ- "منذ رحلت"
- حدث أمر لي لم يكن يصدقه أحد ولا يمكن أن يفكر فيه حتى في الخيال، لدى بنت تجاوزت العشرين من عمرها ذات
- ما حكم إهمال الزوج لزوجته، واهتمامه بالأخريات؟
- حكم بناء قاعات لمجالس العزاء لأهل البلدة للتخفيف عن كاهل صاحب المصيبة، حيث إن استقباله للمعزين قد يك
- ما حكم الأيمان في غير المقدور عليه: كأن يحلف بأن يصعد إلى السماء، أو أن يمشي على الماء، أو في الهواء