تشكل أشعة الشمس، وبخاصة الأشعة فوق البنفسجية الضارة، خطرًا محتمًا على سلامة وصحة البشرة عندما يتعرض لها الجسم لفترة طويلة خاصة خلال ساعات الذروة من النهار. يؤدي هذا النوع من التعرض الزائد لأشعّة الشمس إلى مجموعة متنوعة من الآثار الضارة على طبقات الجلد المختلفة. أولى تلك التأثيرات هي حروق الجلد المؤلمة والحساسة التي قد تتطور لاحقًا لتتحول إلى التهاب جلدي مزمن. بالإضافة لذلك، يمكن أن تساهم أشعة الشمس أيضًا في ظهور حالات مرضية أكثر خطورة كسرطان الجلد بأنواعه الثلاثة الرئيسية – سرطان خلايا القاعدة والخبيثة والحرشفية – حيث ترتبط احتمالات الإصابة بهذه الأنواع ارتباطًا وثيقًا بعوامل العمر والتعرض المستمر لهذه الأشعة. علاوة على ذلك، تلعب أشعة الشمس دورًا رئيسيًا في عملية شيخوخة الجلد المبكرة، مما يساهم في تشكيل التجاعيد والخطوط الدقيقة وغيرها من مظاهر الترهل والتدهور العام لجودة ونضارة البشرة. ولذلك، يُشدد على ضرورة اتخاذ الاحتياطات الوقائية اليومية ضد آثار أشعة الشمس الضارة بما فيها استخدام منتجات الحماية من الشمس بكفاءة عالية واستخدام الملابس الواقية والأغطية الرأسية المناسبة فضلاً عن تقليل الوقت المنقضي
إقرأ أيضا:كتاب رياضيات الأولمبياد: مرحلة الإعداد – التركيبات- في إجابتكم في الفتوى: 372436 قلتم: «وإذا كان الطلاق غير واقع إن تيقن من أنه تلفظ باللفظ المذكور، فأو
- زوجي مقيم بالرياض، ويعمل مهندسا في أمن المعلومات، والشركة التي كان يعمل بها أغلقت، وهو الآن تقدم إلى
- لقد أجريت عملية جراحية (غدة) وكشفت النقاب في غرفة العمليات، مع العلم أن الدكتور وممرضين كانوا موجودي
- أنا شاب عندي 17 سنة، والدي على المعاش ومعه فلوس في البنك ويأخد فلوسا من البنك ويصرف علينا (أنا وأمي)
- ليلاند هايوارد