وفقًا للنص، أفضل وقت لاستخدام اختبار الحمل المنزلي هو بعد مرور الأسبوع الأول من غياب الدورة الشهرية. حيث يبدأ إنتاج هرمون الحمل – المعروف أيضًا باسم موجهة الغدد المشيمية التناسلية البشرية (hCG) – فور انغراس البويضة المخصبة في بطانة الرحم، لكن يحتاج هذا الهرمون إلى حوالي 7-12 يومًا ليصبح موجودًا بكثافة تسمح باكتشافه عبر اختبارات الحمل المنزلية. لذلك، إذا أجرت المرأة الاختبار قبل هذا الوقت، فقد تعطي النتائج غير دقيقة، مما يؤدي ربما إلى نتيجة سلبية رغم كونها حاملاً. ومع ذلك، فإن استخدام الاختبار في الوقت المناسب والطريقة الصحيحة يمكن أن يصل بدقة إلى 99%.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد أن أسأل عن موضوع يحيرني كثيرًا، وهو: هل يغفر الله للملحد إذا تاب؟ ولماذا لم يذكر القرآن حكم الم
- لدي سؤال بخصوص الآية التالية، قال الله تعالى: (فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّا
- امرأة تصنع لبيتها كل عام عصير عنب أو خلاً, لكن تخشى أن يكون هذا العصير، أو هذا الخل أصبح خمراً فكيف
- لقد سبق وأن قرأت فتوى لكم تفيد حرمة إقامة علاقة صداقة بين الرجال والنساء عبر الإنترنت أي الدردشة وال
- في بعض الأحيان بسبب الحركة ينزل الجورب بنفسه إلى الأسفل، ويسبب لي ذلك الانزعاج؛ فأسحبه إلى الأعلى. ف