في بحثه حول “المعاقين”، ينطلق المؤلف بتحديد مفهوم الإعاقة كمصطلح يشير إلى محدودية قدرة الفرد على أداء نشاط معين بسبب حالة صحية بدنية أو ذهنية. ثم يقسم الأنواع الرئيسية للإعاقة إلى ثلاث فئات رئيسية: حركية، حسية، وعقلية. بالنسبة للإعاقة الحركية، يتناول أمثلة مثل الشلل، بتر الأطراف، واضطرابات الجهاز العصبي والتي قد تؤدي بالحاجة إلى استخدام وسائل مساعدة للحركة كالطرف الاصطناعي أو الكرسي المتحرك. أما الإعاقة الحسية فتتضمن فقدان السمع والبصر والنطق، كل منها له تأثيره الخاص وقد يكون مرتبطًا بأخرى حسب الحالة الصحية للمصاب. وفيما يتعلق بالإعاقة العقلية، يوضح أنها تشمل انخفاض مستوى الذكاء لأسباب مختلفة بما فيها الجينية والبيئية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : التقَاشربعد ذلك، يؤكد البحث على دور المجتمع والدولة في تقديم الدعم اللازم لهذه الفئة من خلال توفير البنية التحتية المناسبة مثل ممرات خاصة بالمراكب العامة وإشارات مرورية مناسبة للأفراد المكفوفين وغيرها من الخدمات التعليمية والاجتماعية الضرورية. أخيرا وليس آخراً، يُبرز المقال قصة نجاح العديد ممن واجهوا تحديات كبيرة بسبب إعاقتهم لكن
- شخص أنجز موقعًا وأنفق عليه مالًا وجهدًا وصحة، فهل يجوز أن ينفق تبرعات الزائرين للموقع على نفسه, ويجع
- أنا سيدة أود الاستفسار عن الطهر بعد الحيض بالنسبة لي، حسب المذهب المالكي. دائما ما يأتيني الحيض دما
- زوجتي مرضعة و لا تأتيها الدورة الشهرية بانتظام بالمرة فأحيانا تنزل نقطة دم واحدة ثم لا شيء حتى ثلاث
- يوجد نوع من أنواع الحلوى اسمه (قدرة قادر)، وسمي بذلك الاسم؛ لانفصال مكوناته بطريقة ما عند طهيه، فهل
- أنا أريد أن تبين لي الفرق بين الاستفهام، والاستفسار، والسؤال لعلي أعلم أبنائي؟