عيد الحب، والذي يعرف أيضاً بيوم الفالنتاين، يحدث سنوياً في الرابع عشر من شهر فبراير. هذا الموعد يعود جذوره إلى قديس يُدعى فالنتاين، الذي حكم عليه بالإعدام بسبب مقاومته الأوامر الدينية للإمبراطور الروماني في زمنه. رغم اختلاف التفاصيل التاريخية حول قصة القديس فالنتاين، إلا أنها جميعها تؤكد على شخصيته الإنسانية والرومانسية.
على الرغم من عدم اعتراف المجتمع العالمي مباشرة بعيد الحب بعد وفاة القديس فالنتاين في العام 270 ميلادي، فقد بدأ الانتشار التدريجي لهذه العادة حتى وصلت إلى أوروبا الغربية بحلول القرن الرابع عشر. هنا، قام الشاعر البريطاني جيفري تشوسر بتوثيق أول ذكر لعيد الحب في قصيدة له عام 1375 تحت عنوان “برلمان الطيور”، مستوحياً فكرة الربط بين بداية موسم تزاوج الطيور وبداية الموسم الرومانسي البشري.
إقرأ أيضا:مساحة حوارية: لماذا لا ينشر العرب بحوثهم ودراساتهم العلمية بالعربية؟واليوم، يعد عيد الحب فرصة للعشاق للتعبير عن مشاعرهم عبر هدايا متنوعة مثل الورود الحمراء والرسائل والكلمات الرقيقة. بالإضافة إلى ذلك، هناك مجموعة من الرموز المرتبطة بهذا اليوم منها تمثال الإله كيوبيد (إله الحب)، الطيور التي تعتبر رمزاً للحب والتكاثر الطبيعي، وكذلك اللون الأحمر
- لدي راتب متأخر عند جهة حكومية كنت أعمل بها، ولم يتم صرفه، وكلما أذهب إليهم يتم تحويلي إلى جهة مختلفة
- أنا ضمن أسرة ملتزمة والحمد لله، وذلك بفضل الله ثم بفضل الوالد، وأسرتي مكونة من أربعة ذكور وخمس إناث
- ياشيخنا الفاضل أرجو منك الرد على أسئلتي بسرعة جزاك الله خيرا: أنا فتاة أبلغ من العمر 18 سنة، ملتزمة
- سؤالي حول رأي المالكية في جواز قراءة الحائض للقرآن بحيث إنهم يجيزون القراءة إذا خشيت النسيان. وهذا د
- عندي وسواس كبير وخائفة جدا لو سمعت عن النصارى أخاف، وكذلك الشيعة والبهائيين أخاف جدا، وتأتيني أفكار