تنقسم القضايا الجزائية حسب النص إلى عدة أنواع رئيسية، وهي: الجرائم الشخصية، والجرائم القانونية، والجرائم المالية، والجرائم غير المكتملة، وجرائم الملكية. تشمل الجرائم الشخصية تلك التي تلحق ضرراً بدنياً أو نفسياً بالمجنى عليه، مثل قتل عمد وضرب مفضٍ للقتل وأعمال العنف المختلفة. بينما تعتبر الجرائم القانونية انتهاكات لقوانين معينة بهدف ردع الأفراد عن القيام بها، بما فيها مخالفات المرور والاستخدام غير المشروع للمواد المخدرة والكحول.
وتندرج تحت بند الجرائم المالية جرائم “ذوي الياقات البيضاء”، والتي غالباً ما ترتكب بواسطة موظفين ذوي مناصب عليا داخل المؤسسات التجارية والشركات. ومن أشهر الأمثلة عليها الاحتيال والاختلاس وغسيل الأموال. بالإضافة إلى ذلك، هناك نوع خاص يُطلق عليه اسم “الجرائم غير المكتملة”، حيث يتمثل الخطأ هنا في مجرد التحضير لارتكاب عمل إجرامي دون حدوث نتيجة فعلية له. أخيرا وليس آخرا، فإن جرائم الملكية تؤثر بشكل مباشر على حقوق الآخرين فيما يتعلق باستخدامهم لأصولهم الخاصة أو استفادتهم منها عبر وسائل مختلفة كالسلب والسلب بالقوة وغيرهما.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : أسِيفْ- لم يعق عنا والدانا عندما كنا رضعا، لكن أمي وأبي ينويان الآن أن يذبحا بقرة تكون بمثابة عقيقة لنا كلنا
- أنا شاب مقيم بروسيا استأجرت بيتا من امرأة نصرانية ووجدت في بيتها الصليب فما علي فعله؟ علما بأنني لا
- أنا من سألت عن الفتوي 101324 ولقد قرأت لكم من قبل فتاوي تفيد بأن الإنسان محاسب على وقته طبقا للحديث
- عندي سؤال يا أهل الخير. ما حكم متابعة أخبار الفنانين الكوريين، لا أحب أن أسمع لهم شيئا، أو أتابع لهم
- كيف أقنع شخصاً لا يحب الصداقة، أريد الجواب بقصص أو بأحاديث نبوية.