وفقًا للنص المقدم، يمكن تحديد مستويات مختلفة لارتفاع ضغط الدم بناءً على القراءات المتعلقة بقيمة الضغط الانقباضي والانبساطي. يعتبر ضغط الدم “مرتفعًا طفيفًا” عندما يتراوح الضغط الانقباضي بين 120-129 ملليمتر زئبقي مع انخفاض الضغط الانبساطي تحت 80 ملليمتر زئبقي. ومع ذلك، يجب مراقبة هذا المستوى لأنه قد يؤدي إلى زيادة مستقبلية في ضغط الدم دون العلاج المناسب.
تُشخص مرحلة أولى من ارتفاع ضغط الدم عندما يكون الضغط الانقباضي بين 130-139 ملليمتر زئبقي أو الضغط الانبساطي بين 80-89 ملليمتر زئبقي. وفي هذه المرحلة، غالبًا ما يقترح الأطباء تغييرات في نمط الحياة أو وصف الأدوية حسب عوامل الخطر المحتملة لأمراض القلب والشرايين. أما بالنسبة لمرحلة ثانية من ارتفاع ضغط الدم، فتحدث عندما يصل الضغط الانقباضي إلى 140 ملليمتر زئبقي أو أعلى، أو الضغط الانبساطي إلى 90 ملليمتر زئبقي أو أعلى. هنا، ينصح باستخدام خليط من الأدوية والتغي
إقرأ أيضا:المغرب العربي- لدينا قطيع من الضأن، مجموعه يبلغ نصابًا، وهو مشترك بيني وبين زوجي وأبنائي، علمًا أن الأبناء صغار، فه
- أنا فتاة معاقة، تقدم بي العمر ولم أتزوج، وظننت أنه بسبب إعاقتي لم أتزوج، ولم أحسن الظن بالله، وكنت أ
- أعمل بإحدى الشركات لتنفيذ برامج سياحية عن طريق بعض الوكلاء، و قد قمت بمساعدة أحد الوكلاء لزيادة عمله
- قال رسول صلى الله عليه وسلم: (تركت فيكم أمرين، لن تضلوا ما تمسكتم بهما: كتاب الله، وسنة رسول الله)،
- منذ عدة شهور وأنا أنام دون قيامي بصلاة العشاء فكيف أكفر عن ذنبي هذا وهل صحيح أنه يمكنني تأدية صلاة ا