تناولت المقالة موضوع تحديد نوع الجنين، حيث أكدت أنه لا توجد طرق مؤكدة غير طبية لذلك. الطريقة الأكثر دقة وتوفرها حاليًا هي التشخيص الوراثي السابق للانغراس، والتي تتم عبر الحقن المجهري واستخراج خلايا من البويضة الملقحة لدراستها بحثًا عن الكروموسومات. أما فيما يتعلق بالخرافات الشائعة حول تحديد نوع الجنين، فتطرقت المقالة لكل منها بتحليل علمي نقدي. فعلى سبيل المثال، زعم البعض أن الجماع قرب فترة الإباضة يزيد فرص الحمل بذكور بسبب سرعة الحيوانات المنوية الناقلة لكروموسوم Y، لكن البحث العلمي أثبت عدم وجود دليل على ذلك. وبالمثل، تم تفنيد الاعتقاد بأن زيادة بوتاسيوم النظام الغذائي للمرأة يؤدي لحمل ذكر بنسبة أعلى. أيضًا، تمت معالجة أساطير أخرى كالاستخدام المكثف للمقشع وحمضية مهبل الأم باعتبارهم عوامل مساعدة في تحديد جنس الطفل؛ إلا أنها جميعًا تخضع لنقد علمي واضح. أخيرا وليس آخرا، سلط الضوء على الوسائل الطبية المؤكدة والمعترف بها عالميًا مثل تصوير الموجات فوق الصوتية وفحوصات الدم الخاصة والكشف عن المواد الوراثية لفهم جنس الجنين بدقة.
إقرأ أيضا:بث مباشر: الإلحاد والسياسات اللغوية في المغرب- هل يوجد حد لأمر العمل، بحيث إن زاد الشخص في أداء العمل يكون العمل غير فرض؟ وإن كان كذلك فماذا يك
- لا أتذكر متى بلغت، لكني الآن شاب، في فترة صغري تحديدا من سن 12 سنة إلى 15 سنة تعديت على زميل في آخر
- هل يكفر من يلعب لعبة كمبيوتر، فيها مشهد، عليه أن يضغط زراً، فتقوم الشخصية بفعل نوع من أنواع الشرك، أ
- Hambirrao Mohite
- يا شيخ: جاءني للأسف شك في الدين ونحوه، فأخذت أقرأ الردود على الإلحاد، ومقارنة الأديان من طرف علماء م