قصة يأجوج ومأجوج هي حكاية قديمة ذُكرت في القرآن الكريم والسنّة النبويّة، تتحدث عن قومٍ مفسدين في الأرض، حصرهم ذو القرنين بين جبلَين وبنى عليهم سداً لحماية الناس من شرّهم. كان يأجوج ومأجوج يُفسدون في الأرض، فطلب أهل البلاد من ذو القرنين بناء سدّ لحمايتهم، فاستجاب لهم وبنى سداً عظيماً من حديدٍ وأذاب عليه النحاس. بقي السدّ قائماً حتى يأذن الله بخروجهم، حيث يخرجون في آخر الزمان كعلامة من علامات الساعة الكبرى. يخرجون بعد أن يحفروا السدّ كل يوم ويعودوا ليجدوه أقوى مما كان عليه، حتى يأتي اليوم الذي يخرجون فيه ويفسدون في الأرض. ثم يرسل الله عليهم دودًا يقتلهم، ثمّ يبعث طيوراً تحملهم وتذهب بهم إلى حيث شاء. بعد هلاكهم، يحجّ المسلمون البيت الحرام كما ثبت في صحيح البخاري.
إقرأ أيضا:ابن الهيثم المؤسس الأول لعلم المناظر والفيزياء الحديثة ومن رواد المنهج العلميمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل أستطيع صلاة قيام الليل بركعتين بحيث أقرأ في كل ركعة سورة الفاتحة وسورة أخرى مثلا سورة الإخلاص بحي
- لا أتذكر إن كنت نذرت أن أحفظ القرآن الكريم كاملًا, أو أن لا أتركه أبدًا, فما الحكم؟ وما كفارة النذر
- كيف أفعل اتجاه أمري الغريب، فعندما أقرأ عن تعظيم الله وأعمال القلوب ينتابني خوف شديد من أن أصير داعي
- اشتريت قبل عام ستة وأربعين رأسا من الإبل، وكانت هزيلة ومريضة وقمت بمعالجتها وإطعامها وتسمينها لمدة خ
- أنا طالب في الصف الثالث الثانوي. هل يجوز لي أن أذهب إلى درس خصوصي عند مدرسة(أستاذة)؟ مع العلم أني أك