قصة موسى والخضر هي حكاية دينية مأخوذة من القرآن الكريم، تروي لقاء النبي موسى مع الخضر، وهو رجل ذو علم وحكمة. تبدأ القصة عندما يسأل موسى الله عن أعلم الناس، فيُخبر أنه الخضر. فيقرر موسى البحث عنه، ويجد الخضر عند نقطة التقاء البحرين. يطلب موسى من الخضر أن يرافقه ليتعلم منه، فيوافق الخضر بشرط ألا يسأل موسى عن أي شيء يفعله حتى يشرح له السبب لاحقًا. خلال رحلتهما، يقوم الخضر بثلاثة أعمال تبدو غريبة لموسى: يخرب سفينة، يقتل غلامًا، ويصلح جدارًا دون مقابل. في كل مرة، يعترض موسى على تصرفات الخضر، وفي النهاية يشرح الخضر الأسباب وراء أفعاله. كانت السفينة لمساكين يعملون في البحر، وكان قتل الغلام لأنه كان سيجلب الشقاء لوالديه، وكان إصلاح الجدار لأن تحته كنزًا لأيتام. تنتهي القصة بتوضيح أن هناك دائمًا ما هو أبعد من الظاهر وأن الحكمة الإلهية قد تكون خفية عن الأنظار.
إقرأ أيضا:كتاب الأمثال الشعبية في الوطن العربي- هل يجوز للفتاة الضحك مع صديقاتها في التعليقات في مواقع التواصل؟ كأن يضعن أيقونات تعبر عن الابتسامات
- أريد شراء جرام واحد من الذهب، ب 200 ريال، واليوم سعر الجرام الواحد 160.77 ريالا. هل يجوز أن أشتريه م
- ما هي تتمة حديث: عفوا عن نساء الناس تعف نساؤكم؟
- نحن مجموعة من العاملين في مستشفى خارج بلدتنا ـ مسافة القصر ـ ويوجد مصلى في هذا المستشفى، فهل تجوز لن
- لدي مشكلة ولا أعرف إن كانت لها علاقة بالوسوسة أم لا، والمشكلة هي أني بعد قضاء الحاجة أنتظر انقطاع ال