في حديث “البر حسن الخلق”، يوضح النبي -صلى الله عليه وسلم- أن البر، وهو الخير والصلاح، يتجلى في حسن الخلق. يُعرّف حسن الخلق بأنه الإنصاف في المعاملة، الرفق في المحاولة، العدل في الأحكام، والبذل في الإحسان، وغيرها من صفات المؤمنين. هذا الحديث يبرز أهمية حسن الخلق في حياة المؤمن، حيث يشمل التعامل مع الله بالتزام أوامره والتسليم لقضائه، ومع الناس بصلة الرحم وبر الوالدين والإحسان إلى الحيوانات. كما يشير الحديث إلى أن الإثم هو ما لا تطمئن له النفس ويكره صاحبها أن يطّلع عليه الناس، مما يدل على أن المؤمن يجب أن يستفتي قلبه قبل القيام بأي عمل.
إقرأ أيضا:كم تكلفنا الفرنسة في المغرب (والدول المغاربية)؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجو مساعدتي في استفساري حيث إني كنت أملك مالاً وفيرا نصيبي من تركة والدي رحمه الله أموال وعقار والح
- New York Liberty
- ناقل الكفر من غير حاجة مع إنكاره وكراهيته هل يدخل في الكفر؟ وإن كان ينقل كلمة كفر استهزاءً بها وغيره
- كنت قرأت أن سيدنا عمر ـ رضي الله عنه ـ قال للذي طعنه في الصلاة: طعنني الكلب ـ في كتاب صفة الصفوة؟ فت
- أندريس آنشودو رامي السهام المكسيكي الأوليمبي