لا يوجد نص شرعي من القرآن الكريم أو السنة النبوية الصحيحة يحدد مكان قبر مريم العذراء. ومع ذلك، تشير بعض الروايات في كتب أهل العلم إلى أن قبرها يقع في بيت المقدس، تحديدًا في كنيسة داخل جبل الطور تُعرف باسم الجيسمانية. تؤكد العقيدة الإسلامية أن مريم العذراء، رغم اصطفائها على نساء العالمين، كانت بشرًا عاديًا في مأكلها ومشربها وسائر أحوال الدنيا. وقد توفّيت ودُفنت في موضع لم يثبت تحديده برواية صحيحة، ولكن لا صحة لما يُقال بأنها رُفعت بجسدها وروحها ولم تُدفن.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أبتوت وكوستيلو
- أريد أن أسألكم بارك الله فيكم عن بعض الأذكار وغالباً ما أرددها بعد صلاة الفجر وخلال عودتي من المسجد
- وجدت شبهة تقول بوجود خطأ لغوي في القرآن: (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله
- Laurito
- أنا شاب عقدت قراني بشابة متحجبة، مند عام ونصف أنفق على والدي مع العلم أنه لدي 3 إخوة متزوجين يعملون