سُميّت سورة الحديد بهذا الاسم لورود كلمة الحديد والإشارة إلى منافعه في هذه السورة الكريمة. يُذكر في السورة أن الحديد أُنزل من السماء، وهو عنصر ذو أهمية كبيرة في الحياة البشرية، حيث يُستخدم في البناء والصناعة والحرب. يُشير النص إلى أن الحديد يُعتبر من أهم العناصر التي تُسهم في الازدهار العمراني والحضاري، مما يجعله رمزًا للقوة والمنفعة. هذا التسمية تعكس أهمية الحديد في حياة الناس وتؤكد على أن الله قد أنزل هذا العنصر ليكون وسيلة للناس لتحقيق منافعهم والدفاع عن أنفسهم.
إقرأ أيضا