في النص، يتم تسليط الضوء على أهمية الإتقان في العمل من خلال استشهادات من القرآن الكريم. يُذكر أن الله -سبحانه وتعالى- قد خلق الكون بإتقان، كما في قوله: (صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ ۚ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ). ويُشير النص إلى أن الله يحب المحسنين، كما في قوله: (وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ). ويُؤكد النص أن الإتقان في العمل هو من أسباب رقي الإنسان وتقدمه ونجاحه، وأن إتقان العبادات هو أولى الأعمال بالإتقان لأنها ستُعرض على الله -سبحانه وتعالى-. ويُحذر النص من مخاطر عدم الإتقان في العمل، حيث يمكن أن يؤدي إلى أضرار جسيمة على الفرد والمجتمع، مثل الطبيب الذي لا يُتقن مهنته أو المهندس الذي لا يُتقن البناء.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزُّفْريمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز لي أن أدرس من الكتب التي في مكتبة الجامعة، والتي أشك في أنها منسوخة, مع العلم أن كل الحقوق م
- "كاياك: شركة أمريكية رائدة في مجال البحث عن رحلات السفر"
- توفي والدي منذ عشرين عاما، وكان ورثته، كما في شهادة الإرث: أمه، وزوجته، وأولاده. ولم يتم توزيع المير
- لو تكرمتم علينا بالإجابة على هذا السؤال: ما معنى قول المنذري في الترغيب والترهيب : رواه أبو يعلى بإس
- كنت أعمل طباخة أكل بيتي، وبعد سفري إلى بلدي الأصلي، واستقراري به، حاولت الحفاظ على الزبائن الذين كان