تتميز سورة آل عمران بفضائل عديدة وردت في الأحاديث النبوية، حيث وصفها النبي محمد -عليه الصلاة والسلام- بالزهراء التي تأتي يوم القيامة كالغمامة وتُدافع عن صاحبها. كما أن قراءتها تُعد من الأعمال العظيمة التي تُعظّم صاحبها في نظر الصحابة، لقول النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام-: “أنَّ رجلًا كانَ يكتبُ لرسولِ اللهِ -صلى اللهُ عليهِ وسلمَ-، وقدْ قرأَ البقرةَ وآلَ عمرانَ، وكانَ الرجلُ إذا قرأَ البقرةَ وآلَ عمرانَ جدَّ فينَا، يعني عَظُمَ”. بالإضافة إلى ذلك، تحتوي السورة على اسم الله الأعظم الذي يُجيب الله -تعالى- إذا دُعي به. وقد أُعطي النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام- هذه السورة من السبع الطوال مكان التوراة، مما يُشير إلى أهميتها ومكانتها في القرآن الكريم.
إقرأ أيضا:تعريف ومعنى المِيش (الخصلة التي صُبغت بلون مغاير عن الشعر)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل كمسوقة إلكترونية، في شركة تسويق إلكتروني. ونقوم بالتسويق لشركات بورصة، واستثمارات، وفوركس، في ا
- أليس كوبر: الألبوم التجميعي النهائي
- هل يجوز استخدام أدوات التجميل المحتوية على أصباغ من حشرات؟ قرأت مقالًا يتكلم عن أن أي مستحضر بلون ور
- قامت إحدى الدول بإنشاء هيئة -إدارة- لجمع أموال الزكاة، وكنت أصرف إليها زكاتي، وعلمت من ثقة بأن تلك ا
- جزاكم الله خيرا بعد توضيحكم لشروط حد الزنا لكني سئلت سؤالا من أخ لي بعد سماع دخول الحشفة في الفرج ال