فضل صلاة الشروق، كما ورد في النص، يتمثل في عدة فضائل مهمة. أولاً، من صلّى الغداة في جماعة ثم جلس يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلّى ركعتين، كان له أجر حجّة وعمرة تامّة. ثانياً، كل تسبيحة وتحميدة وتهليلة وتكبيرة وأمر بالمعروف ونهي عن المنكر تعتبر صدقة، ويكفي من ذلك ركعتان يركعهما من الضحى. بالإضافة إلى ذلك، صلاة الشروق تكفر الذنوب وتقرب العبد من ربه، وتسمى صلاة الأوابين. كما أنها تسد النقص الحاصل في الفروض. هذه الفضائل تجعل من صلاة الشروق عبادة ذات قيمة كبيرة في الإسلام.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد نذرت أن أصوم يومًا واحدًا, وفي ذهني قررت أن أصوم يوم الخميس, ولكني لم أصم يوم الخميس.
- أنا أدرس في فرنسا، هنا يباع الهاتف المحمول بأقساط: تدفع مبلغاً مالياً عند استلام الهاتف والباقي يدفع
- ما معنى قول النبي صلى الله عليه وسلم: لا سبق إلا في نصل أو خف أو حافر. رواه أبو داودفما هو النصل وال
- ما حكم نوم المرأة مع زوجها في غير وقت الجماع أو طوال الليل بلباس يستر العورة المغلظة فقط؟ وهل فيه جل
- وصل مالي صادر عن وزارة المواصلات يتعلق بسيارتي الخاصة . دفع هذا الوصل من قبل المالكين السابقين للسيا