يشرح الحديث الشريف الذي رواه أبو هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، الثواب العظيم الذي يناله من يصوم شهر رمضان إيمانًا واحتسابًا. يشير الحديث إلى أن من يصوم رمضان مؤمنًا بفرضيته ومحتسبًا أجره عند الله، يغفر له ما تقدم من ذنبه. يُعرّف النص الصوم بأنه الامتناع عن الطعام والشراب وسائر المفطرات من طلوع الفجر حتى غروب الشمس، طلبًا لرضوان الله. أما الإيمان فيعني التصديق الجازم بفرضية الصيام، بينما الاحتساب يعني طلب الثواب من الله تعالى دون تأفف أو ملل. يوضح النص أن هذا الحديث يبين أن الصيام يجب أن يكون خالصًا لله، لا للرياء أو السمعة. كما يؤكد على أهمية تجديد النية كل ليلة لتحقيق هذا الثواب العظيم. ويشير النص أيضًا إلى أن صيام رمضان يؤدي إلى مغفرة الذنوب، واستبدالها بالمغفرة والعفو، ودخول الجنة من باب الريان.
إقرأ أيضا:توصيات عريضة لا للفرنسة، جزء 1 : خطوات أوليةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- اشتريت من أختي شقة قامت ببنائها في بيت والدنا، بناء على رغبة أبي وأمي بالسعر الذي طلبته أختي مني، وأ
- أنا امرأة حامل وجعلت بيني وبين الله تعالى وعدا عندما أكشف بالجهاز ويظهر في رحمي ولد لا أخبر أحداً أب
- تزوج خالى الاصغر منذ اكثر من عشر سنوات فى بيت جدتى و كان بارا بها , وفى السنة الاخيرة فقط مرضت جدتى
- لدي أختان توأمتان معاقتان ذهنيا ويتيمتا الأب والأم تملكان بعض المال من إرثهما، فهل تجب الزكاة عليهما
- ما أثر القرآن الكريم في أقوال وأفعال المسلم وفوز من اتبع أحكامه، وما ورد فيه من أوامر وأفعال نواه؟