الطلاق شرعاً هو إنهاء الرابطة الزوجية، ويحدث في حالات محددة. يقع الطلاق من الزوج المميز المختار للطلاق، أو من وكيله، أو إذا أجازه الزوج. يمكن أن يقع الطلاق من الشخص الغاضب الذي يعي ما يقول، ولكن لا يقع إذا كان الغضب شديداً لدرجة فقدان الوعي. كما يقع الطلاق من الهازل الذي يقصد التكلم بالطلاق حتى لو لم يكن يقصد إيقاعه. لا يقع الطلاق من المجنون أو المكره عليه ظلمًا. يجب التلفظ بالطلاق، إلا في حالتين: إذا كتب الزوج الطلاق كتابةً واضحةً مع عقد النية، أو إذا أشار الزوج الأخرس إشارةً مفهومةً. ألفاظ الطلاق تنقسم إلى صريحة وكناية. الحكم الشرعي للطلاق يختلف حسب الظروف؛ فقد يكون مباحًا، مكروهًا، مستحبًا، واجبًا، أو محرمًا.
إقرأ أيضا:الرواية الشفهية وحجيتها في إثبات الوجود السباعي في منطقة غرب سوسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- رأى صورة كرتونية لحيوان ـ بقرة أو غيرها ـ بجسد امرأة، فقال لزوجته ـ تذكرني بك ـ على أساس تشابه شكل ا
- من أخيكم في الإسلام إلى شيخنا الجليل... إنا نحبكم في الله ونحسبكم من الصالحين إن شاء الله... أما بعد
- بالعربية: بيلا، بيدمونت
- السلام عليكم ورحمه الله وبركاتهأريد أن أستفسر عن ملابس النوم (الباجاما) هل أستطيع أن أصلي بها أم لا
- كنت قد بلغت، ولكنني لم أعط الصلاة حقها من قراءة لسورة الفاتحة قراءة صحيحة، علما بأنني كنت أقرؤها بسر