نزلت سورة نوح في مكة المكرمة، وهذا ما اتفق عليه العلماء. فقد أخرج ابن الضريّس، والنحاس، وابن مردويه عن عبد الله بن الزبير -رضي الله عنه- أن السورة نزلت في مكة. وقد أكد ابن عاشور في “التحرير والتنوير” هذا الأمر، مشيرًا إلى أن السورة مكيّة بلا خلاف.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يفيد الاستغفار بهذه الطريقة للموتى؟ فمثلا: تقول هذا الاستغفار لفلان ـ وهو شخص ميت ـ ثم تقول أستغف
- كيف يعلم زوجي أني أحبه؟
- زوجي اسمه عبد الوافي وأغلبية الأصدقاء والأقارب يناديه بالوافي وأغلبهم يبررالمسألة أن الوافي ليست من
- هل يجوز أن أقول: اللهم إني أستغفرك وأتوب إليك كما ينبغي لجلال وجهك، وعظيم سلطانك؟
- غراوبوندن (دائرة انتخابية)