دعاء الرعد والبرق في الإسلام هو مجموعة من الأدعية التي يُستحب للمسلم أن يدعو بها عند سماع الرعد أو رؤية البرق. من هذه الأدعية ما ورد عن عبد الله بن الزبير، الذي كان إذا سمع الرعد ترك الحديث وقال: “سبحان الذي يُسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته”، ثم يقول: “إن هذا لوعيد شديد لأهل الأرض”. هذا الدعاء يعكس خشية الله وتقديره لعظمته، حيث يُعتبر الرعد والبرق من آيات الله التي تُذكّر الإنسان بقدرة الله وعظمته. بالإضافة إلى ذلك، هناك دعاء آخر يتعلق بالبرق، حيث يُنصح بعدم الإشارة إليه بل وصفه ونعته. هذه الأدعية تُظهر التوجه الروحي للمسلم في مواجهة الظواهر الطبيعية، وتؤكد على أهمية الذكر والدعاء في الحياة اليومية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اضرب الطّممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فضيلة الشيخ الموقر عندي مسألة في الطلاق وهي كالآتي: لقد طلقت زوجتي ثلاث مرات وكانت كالآتي : الطلقة ا
- سؤالي يرتبط بموضوع مرّ معي في أطروحة الدكتوراه، وهو يتعلق بالميراث، ولم أجد له إجابة شافية في الأسئل
- هل يجوز أن يسأل العبد الله أن يقبض روحه خوفًا من سقوطه في المعصية، فقد ابتليت بقوة الشهوة الجنسية، و
- هل أهل الجنة يتكلمون العربية؟ وإذا كانوا كذلك، فما الدليل من الكتاب والسنة؟
- شيخنا الفاضل: منذ سنة كنت خاطبا لفتاة، لكنها فسخت الخطوبة بيننا، وقد تعاملت معي هي وأهلها معاملة قاس