في سياق النص، يُشير تعبير “هنالك دعا زكريا ربه” إلى لحظة حاسمة في حياة النبي زكريا -عليه السلام- حيث توجه إلى الله بالدعاء طالباً الذرية الطيبة. هذا الدعاء جاء بعد أن لاحظ زكريا تقوى مريم وتوجهها الدائم إلى الله، مما أثار في نفسه الرغبة في أن يهبه الله ولداً. وقد كان زكريا على يقين كامل بقدرة الله على تحقيق دعائه، فدعا قائلاً: “رَبِّ هَبْ لِي مِن لَّدُنكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ”. استجاب الله لدعائه وأرسل له جبريل يبشره بيحيى، الذي سيكون نبياً من الصالحين وسيداً في قومه. هذه الاستجابة الفورية والمباشرة لدعاء زكريا تؤكد على أهمية الإخلاص في الدعاء والتوجه الكامل إلى الله، كما تشير إلى أن الله يستجيب لمن يدعوه بإخلاص وصدق.
إقرأ أيضا:حركة الترجمة 3 : خطأ قاتلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الضفدع الطائر رينواردتي
- فضلا منكم. عمري 35 سنة، وهذا يعني أنني أحلق شعر العانة من سنين، ودائما أعاني من تهيج البشرة والحبوب،
- فَعَقَرُوا النَّاقَةَ وَعَتَوْا عَنْ أَمْرِ رَبِّهِمْ وَقَالُوا يَا صَالِحُ ائْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا
- إمام يصلي بالناس صلاة التراويح، فيسرع في القراءة ولا يجود ولا يرتل القرآن، ومن الصعب على المأموم أن
- نص الرسالة: زوجتي أفطرت في رمضان متعمدة ولم نجد ستين مسكينا، فهل يمكننا إخراج مبلغ مالي مقابل ثمن ال