في النص، يُناقش فضل سورة الأنبياء من خلال الإشارة إلى أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لم يرد عنه أثر صحيح ثابت يخص هذه السورة بفضل معين. ومع ذلك، يُذكر أن هناك أحاديث ضعيفة لا صحة لها، مثل الحديث الذي ينسب إلى علي -رضي الله عنه- والذي يقول: “يا علي مَنْ قرأَ هذه السّورة فكأَنَّما عبد الله على رضاه”. هذا الحديث، رغم ضعفه، يُشير إلى أن قراءة سورة الأنبياء قد تُعتبر عبادة لله -تعالى-. بالإضافة إلى ذلك، يُذكر أن سورة الأنبياء سميت بهذا الاسم لأنها تحتوي على أسماء ستة عشر نبياً، مما يجعلها سورة مكية نزلت بعد سورة إبراهيم وتحديداً بعد حادثة الإسراء والمعراج.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كَمَّدْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أصحاب الفضيلة العلماء حفظكم الله ووفقكم لما يحبه ويرضاه. نرجو من فضيلتكم الإجابة على هذا السؤال وجزا
- أنا قرأت كثيراً في مواضيع القضاء والقدر حتى تشبعت من كثرة ما قرأت ولكنني أحيانا أشعر بتعب نفسي من ال
- ما أسباب الفتور الديني، وكيف نعالجه؟
- ما رأي حضرات الشيوخ في التوجه إلى الله بمثل هذه الأدعية؟ هل فيها ما يوحي بالشرك أو الخروج عن العقيدة
- أنا متزوجة من مدمن وحصلت بيننا مشكلة بعد أن جامعني واغتسلت وطلبت الطلاق فقال أنت طالق ووقت الجماع نز