موضع الذبح الشرعي، أو ما يُعرف بالذّكاة، يختلف باختلاف قدرة الإنسان على الحيوان. بالنسبة للحيوانات المقدور عليها، مثل الأنعام والبهائم، يجب أن يكون الذبح في الموضع الفاصل بين الرأس والرّقبة، بحيث يتم قطع المريء والحلقوم وأحد الودجين أو كليهما. هذا الموضع يضمن تصفية الدم من الجسم، مما يجعل اللحم حلالاً للأكل. أما الحيوانات غير المقدور عليها، مثل الحيوانات البرية والطيور، فيمكن صيدها في أي موضع من جسدها. إذا تمكن الصّياد من تذكيتها بقطع المواضع المخصوصة من العنق قبل موتها بالصيد، فعل ذلك؛ وإلا فإن صيدها يكون ذكاتها ويحل لحمها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لي صديقتان لديهما مشكلتان : الأولى ملتزمة بدينها ومتحجبة كانت تدرس العام الماضي مع أستاذها لوحدهما و
- زوجتي دائما تشكو عند الزيارة لبيت والدتي من كثرة الإزعاج فيه وكثرة العمل وأنه مرهق لها. وفي مرة كانت
- صُمتُ يومًا قضاء، وبعد أن سمعت أذان المغرب، أفطرت، ثم بعد يومين حدث لديّ شك هل أفطرت قبل الأذان أم ب
- عندما أقوم بغسل شعري أثناء الاغتسال من الحيض، أو الجنابة أقوم بإدخال رأسي فقط دون جسمي تحت الدش، لأن
- أريد توضيحًا لكلام الله -عزَّ وجلَّ-، قال تعالى: إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم. وفي الحديث: ما غضبت ع