في النص، يُذكر أن الله أهلك قوم عاد بريح صرصر عاتية. هذه الريح كانت شديدة البرودة والقوة، حيث استمرت لمدة سبع ليالٍ وثمانية أيام متتالية. كانت هذه الريح تحمل معها العذاب الشديد، مما أدى إلى تدمير كل شيء في طريقها. لم تترك هذه الريح أي شيء من قوم عاد إلا وجعلته كالرميم، مما يشير إلى الدمار الكامل والشامل الذي حل بهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا عندي واحد عنده 2 سيرفير، الأول سيرفير لاستضافة مواقع، والثاني لاستضافة الشات، ولكن نحن نقدم الخد
- ياشيخ: وعد الله باستجابة الدعاء وتفريج الهم وتفريج الكرب وأن لاشيء يصعب ويعجز عنه الله، لكنني أدعوه
- إني أعاني من مشكلة تحول دون أدائي للفرائض ودون ممارسة حياة طبيعية فالرجاء إسداء النصيحة. مشكلتي تتمث
- أريد طرح السؤال عن قيام الليل في بلجيكا: في فصل الصيف تكون صلاة العشاء حوالي الساعة 1 و27 د وصلاة ال
- هل هذا الزمان تقبل فيه التوبة؟ وهل المصائب بالفضائح، تعتبر بلاء، وتكفر عن الذنب؟ وحدثني عن رحمة الله