التهاون بالمعاصي هو حالة من الاستخفاف بالذنوب والخطايا، حيث يرى الإنسان أن ذنوبه صغيرة ولا تستحق التوبة أو القلق. هذا التهاون ينشأ من وسوسة الشيطان الذي يزين للإنسان أعماله الحسنة ويصغر سيئاته، مما يجعله يعتقد أن ذنوبه لا تؤثر على حياته أو آخرته. وقد حذر النبي محمد صلى الله عليه وسلم من هذا التهاون، مشبهاً الذنوب الصغيرة بعودين يجمعهما الإنسان حتى ينضج خبزهم، مما يعني أن الذنوب الصغيرة إذا اجتمعت قد تهلك الإنسان. المؤمن الحق يدرك أن الذنب مهما صغر فهو عظيم في حق الله تعالى، ويخاف منه ويسعى للتوبة منه في أقرب فرصة، مع النية على عدم العودة إليه.
إقرأ أيضا:أطباق مشتركة تجمع بين المطبخين المغربي واليمنيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لي زوجة عم والله أعلم تتعامل بالسحر وتداوم على كتابة السحر لي ولأمي ولا أعرف أنا أخشى أن أذهب إلى شي
- والدي توفي في حياة والده، وجدي ترك لي وصية واجبة، وعدد أعمامي 2، وعدد عماتي 6، وله زوجة ثانية. بعد و
- ما حكم أخذ المال الذي أكتسبته من القرعة، وهل يجوز التبرع به للأخت كي تشتري المنزل لها؟
- توفيت أمي رحمها الله، وفي ليلة وفاتها كان عمي يقرأ القرآن فأخذته إغفاءة، فرآها تحت ماء غزير تغتسل و
- يا شيخ، أبي يسكر، ويتعرى عند باب البيت، ويتحرش بالنساء والصبيان. وقد نصحته في السر، فلم يستجب، وعد ه