حب رسول الله لخديجة كان عميقًا ومتجذرًا في حياته، حيث كانت خديجة أول من آمن به ودعمه في رسالته. هذا الحب لم يكن مجرد مشاعر عاطفية، بل كان حبًا مبنيًا على الاحترام والتقدير العميق. خديجة كانت سندًا قويًا للنبي في مواجهة الصعوبات والتحديات التي واجهها في بداية الدعوة. كانت تدعمه ماديًا ومعنويًا، وتقف بجانبه في كل الظروف. هذا الدعم لم يكن فقط من خلال تقديم المال والموارد، بل أيضًا من خلال تقديم النصيحة الحكيمة والتشجيع المستمر. حب النبي لخديجة كان يعكس أيضًا تقديره لدورها الكبير في حياته، حيث كانت شريكة حياته الأولى والأهم. هذا الحب استمر حتى بعد وفاتها، حيث ظل النبي يذكرها بالخير ويترحم عليها دائمًا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : النقرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أشعر إني حقود وحاسد تجاه الآخرين وهذا يتعبني بشدة فأرجو أن أتخلص من ذلك فأعطني الحل؟
- أمّي مطلقة منذ كنت صغيرة، ولم يسأل أبي عني إلا مرة، حتى أني عندما كبرت لا أعرفه، ولا أعرف أهل أبي، و
- في بعض الأحيان في المدرسة أنصح زملائي وأقول لهم إن الغناء وموضة البنطال الساحل والسبايكي أفعال محرمة
- عندما سافر البخاري لجمع الحديث الشريف، فهل أخذه من الشيوخ المحدثين؟ أو من تلاميذهم؟ أم من كل شخص سمع
- كان بعضهم في رحلة فأدركتهم صلاة الجمعة, فأمهم أحدهم وصلوا الجمعة, علما بأن هناك قرية قريبة من مكان ا