في الإسلام، يُنظر إلى الرجل والمرأة على أنهما متساويان في القيمة الإنسانية والكرامة، ولكنهما يختلفان في الأدوار والمسؤوليات. يُعتبر الرجل والمرأة شريكين في الحياة الزوجية، حيث يُكلف الرجل بالقيادة والمسؤولية المالية، بينما تُكلف المرأة بإدارة المنزل ورعاية الأطفال. هذا التقسيم للأدوار لا يعني تفوق أحد الجنسين على الآخر، بل هو توزيع للمسؤوليات بناءً على القدرات الطبيعية لكل منهما. يُشجع الإسلام على التعاون والتفاهم بين الزوجين، ويُؤكد على أهمية الاحترام المتبادل والحب. كما يُعطى للمرأة حقوقًا متساوية في التعليم والعمل والميراث، مع مراعاة بعض الفروق التي تُعتبر عادلة ومتوافقة مع طبيعتها البيولوجية والاجتماعية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا سيدة مرضع ولا تأتيني الدورة الشهرية خلال فترة الرضاعة ، و لكن قبل شهر رمضان بفترة شهر تقريبا وكا
- جزاكم الله خيرا سؤالي: إذا وقعت نجاسة على الملابس وغُسلت تماما من هذه النجاسة، فهل يجب أن تجف من الم
- لدينا خادمة غير مسلمة، وهي تقوم بكل أعمال البيت حتى سجادة الصلاة هي التي تحضرها لنا، وتذهب مع أ بي م
- بسم الله الرحمن الرحيم أخي تزوج منذ ثلاثة أشهر، بدأه يفعل أشياء غريبة من جديد، إني رأيته في يوم من ا
- هل يبدأ دعاء الاستخاره بالثناء على الله وذكر أسماء الله الحسنى أم يقال دعاء الاستخارة مباشرة وجزاكم