تُعامل الحامل في كيفية صلاتها معاملة المريض، حيث يجب عليها أن تؤدي ما يمكنها من أركان الصلاة وواجباتها، بينما يسقط عنها ما لا تستطيع القيام به. إذا كانت الحامل قادرة على القيام أثناء الصلاة، فعليها القيام. أما إذا لم تتمكن من ذلك أو لحقها مشقة شديدة، فلها أن تصلي جالسةً على الأرض أو على كرسي، مع تفضيل الجلوس على الأرض. يمكن للحامل أن تومئ بالركوع والسجود إذا شقّ عليها القيام بهما، حيث تحني ظهرها قليلاً للركوع وتجعل انحناءة ظهرها للسجود أدنى من الركوع. إذا كانت تصلي قائمةً دون الركوع والسجود، فتومئ بالركوع أثناء قيامها وبالسجود أثناء جلوسها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤال عن الرافعة المالية: كما تعلمون حضراتكم فإن شبكة الإنترنت مليئة بمواقع تداول العملات، والمعا
- القائمون على هذا الموقع حفظكم الله، أنا الحمد لله تفضل ربي عليّ بالهداية، والحمد لله تبت من معاصي قم
- نحن موظفون، نعمل في شركة بترول، شركة عامة. وتركنا العمل للظروف الأمنية، وتوقفت الشركة. وفي الوقت الح
- في البداية أود أن أشكر الله أولا على أنه رزقنا بهذه النخبة الطيبة من العلماء والفقهاء في الدين ولهم
- بسم الله الرحمن الرحيم أنا طبيب جرّاح في بلد أوروبي ويجب أن أقوم في الصباح الباكر من أجل الذهاب إلى