غزوة أحد، التي وقعت في السنة الثالثة للهجرة، كانت نتيجة مباشرة لرغبة قريش في الانتقام من المسلمين بعد هزيمتهم في غزوة بدر. كانت قريش قد فقدت العديد من قادتها وأشرافها في بدر، مما أثار غضبهم ورغبتهم في استعادة هيبتها. بالإضافة إلى ذلك، كان هناك دافع اقتصادي قوي، حيث كانت قريش تعتمد بشكل كبير على التجارة، وكانت بحاجة إلى تأمين طرقها التجارية التي كانت تتعرض للتهديد من قبل المسلمين. كما أن هناك دافعًا سياسيًا أيضًا، حيث كانت قريش تسعى إلى تعزيز نفوذها في الجزيرة العربية وإضعاف المسلمين الذين كانوا يشكلون تهديدًا متزايدًا. هذه العوامل مجتمعة دفعت قريش إلى تجهيز جيش كبير بقيادة أبي سفيان بن حرب، بهدف مواجهة المسلمين في معركة حاسمة.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياة الجزء الثالث موت الأحباب : بين الذكرى والاغترابمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لي أخت ابتلاها الله بالوسواس فى الصلاة، فتلقى صعوبة فى رفع يدها لتكبيرة الإحرام وفي نطقها وقد تدخل ا
- ادخرت مبلغاً من المال في البنك ومر علي ستة شهور ثم سحبت جزءا منه ثم أعدته ثانية وكررت نفس العملية خل
- أنا أشتغل في شركة ومكلف بمسك عهدة إدارة وعندنا في الشركة إدارة تفتيش على العهد تقوم بتفتيش مفاجئ أتت
- ما هي القواعد الفقهية الخمس الكبرى؟
- 1. هل مرض الاكتئاب المزمن الحاد مع الأمراض النفسية. هل هو من الذين رفع عنهم التكليف في دينهم هذا مع