تعددت الروايات التاريخية حول موقع مدينة قوم عاد، ولكن الأرجح أنها تقع في شبه الجزيرة العربية، وتحديدًا في منطقة الأحقاف. هذه المنطقة تقع في القسم الجنوبي من شبه الجزيرة العربية، إلى الشمال الشرقي من منطقة حضرموت اليمنية، وتحدها من الشمال الشرقي الربع الخالي وسلطنة عمان، ومن الجنوب الجمهورية اليمنية. اليوم، الموقع محاط بالصحارى القاحلة. هناك أيضًا روايات تشير إلى أن عاد تقع في شمال الجزيرة العربية. وقد ورد ذكر عاد في القرآن الكريم باسم “إرم ذات العماد”، مما يشير إلى أن إرم هو اسم القبيلة التي سكنت المدينة، وذات العماد وصف لهذه القبيلة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي: هل من يصوم ستين يوما بسبب قتله نفسا بغير قصد لا يجوز له أن يطأ زوجه؟ أم أن هذا الأمر لمن ظاهر
- ما رأيكم فيمن تكثر في مجالسهم الأحاديث التي لاعائد منها كالخوض في المسائل الجنسية والعلاقات الغرامية
- إمامٌ يحفظُ القرآن، ويقرأُ به ختمةً مُرتَّلَةً في الصَّلوات الجهريَّة، فما تمرُّ نصفُ سنة، أو أكثر إ
- هم درجاتٌ عند الله... كلهم في الجنة، لكن.... وفدٌ يسعى إليها على رجليه: وسيق الذين اتقوا ربهم إلى ال
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هل طلب الهداية للمتبرجات معصية بما أنه مخالف لأمر الرسول صلى الله عل