تُسمّى النفخة الأولى في الصور بنفخة الصّعْق، وهي التي تؤدي إلى موت جميع من في السماوات والأرض إلا من استثناهم الله -تعالى-. تحدث هذه النفخة في يوم الجمعة، وتكون مفاجئة للناس الذين يكونون غافلين ومنشغلين بالدنيا. تُعرف أيضاً بالرّاجفة والصّاخّة والصّيْحة، وهي التي تزلزل الدنيا وتضطرب عندها. أول من يسمعها هو رجل يلوط حوض إبله، فيصعق هو والناس جميعاً. هذه النفخة هي جزء من الإيمان باليوم الآخر، حيث تكون سبباً لقيام الناس من قبورهم وفزعهم وضعفهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجو الإفادة لأني في نكد شديد، فانا أعيش مع أهلي في المنزل وهناك مشاكل كثيرة بين زوجتي ووالدتي مما ك
- عندما قال موسى لسحرة فرعون: (ويلكم)، هل قال له جبريل: إن الله تعالى يقول لك: إن هؤلاء أوليائي، وأحبا
- هل الإجماع في مسألة تحريم حلق اللحية ثابت باليقين؟ وهل صحيح أن من أنكر وجوب إعفاء اللحية وقال ب
- أمي تمنعني من ارتداء النقاب, ولا تعطيني النقود حتى أشتري نقابًا, وتقول لي: انتقبي بعد زواجك, أما في
- هل قول: «إن الله لا يحده زمان ولا مكان» صحيح؟ ولو كان صحيحًا، فما معنى أن الله لا يحده مكان؟ وكيف نج