في النص، يُستعرض مجموعة من الأسباب التي تؤدي إلى الإعراض عن ذكر الله. أحد هذه الأسباب هو الانشغال بالحياة الدنيا ومتاعها، حيث يُشير النص إلى أن الناس قد ينغمسون في ملذات الحياة اليومية، مما يُبعدهم عن التذكر الدائم لله. كما يُذكر أن الغفلة والانشغال بالهموم الشخصية والمشاكل اليومية يمكن أن يُشتت الانتباه عن ذكر الله. بالإضافة إلى ذلك، يُشير النص إلى أن بعض الناس قد يشعرون بأن ذكر الله لا يُحقق لهم فوائد ملموسة أو فورية، مما يجعلهم يبتعدون عنه. وأخيرًا، يُذكر أن بعض الأشخاص قد يكونون تحت تأثير الشيطان الذي يُحاول إبعادهم عن ذكر الله من خلال الوساوس والشكوك.
إقرأ أيضا:شرفاء دافعوا عن لغة القرانمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أكثر النذر بالصلاة، فحينما أنتظر حاجة أقول لو قضيت فسوف أصلي 50 ركعة لله حمدا، ولا أكاد أنتهي منها ح
- لي أخت في الله تعمل في أحد المشافي, وعادة ما تعود إلى منزلها بالحافلة التابعة للمشفى في وقت تستطيع م
- بالله عليك أفدني: توفرت لي فرصة عمل بدولة بالخارج، وهذا العمل حلال وبأجر مضاعف مرتين من أجري فى بلدت
- ما حكم الذهاب إلي حفل كتب كتاب أختي الذي سيكون مختلطا، علما بأن عائلة العريس ستجلس في ناحية وستجلس ع
- في بعض الأحيان أنام بعد ساعة من صلاة العشاء أو بعدها مباشرة، ولكن هذه الفترة تكون قليلة جدا علي في ا