تبدأ صلاة القيام في رمضان بعد صلاة العشاء مباشرةً، وتستمر حتى طلوع الفجر. هذا الوقت المحدد يجعلها مناسبة للقيام بها بعد أداء صلاة العشاء وسنتها، ولكن يمكن أن تُصلى قبل السنة أيضًا. ومع ذلك، إذا أُقيمت قبل صلاة العشاء أو بعد طلوع الفجر، فلا تصحّ لخروج وقتها. يُفضل بعض الفقهاء، مثل الحنابلة، أن تُصلى في أول الليل، بينما يفضل الشافعية والحنفية تأخيرها إلى ثلث الليل أو نصفه. هذا التفضيل يستند إلى أحاديث نبوية تشير إلى فضل الثلث الأخير من الليل، حيث ينزل الله -عز وجل- إلى السماء الدنيا ويستجيب للدعاء.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في قضية شقاق ونزاع لإحدى قريباتي كنت شاهدا في المحكمة على القضية، فطلب مني القاضي أن أروي له واقعة ت
- هل ورد أن إبراهيم عليه السلام لما بنى الكعبة المشرفة كان هنالك ملك ممسك بالحجر الذي يقف عليه إبراهيم
- أنا متزوج من زوجتين إحداهما تقوم بإهدائي كثيرا من مصروفها الخاص والأخرى لا تهديني أبدا، فهل علي شيء
- Marmara Region
- إذا ركع المصلي، أو سجد، وشرد قليلًا، ثم سمع صوتًا ما، ونتيجة الصدمة بهذا الصوت قال: سبحان ربي العظيم