تاريخ الحجر الأسود مليء بالأحداث التاريخية التي تعكس أهميته الدينية والثقافية. منذ بناء الكعبة على يد إبراهيم وإسماعيل، مر الحجر الأسود بالعديد من التحديات والصراعات. في عصر الجاهلية، تعرض الحجر الأسود لمحاولات سرقة ونزاع، مثل محاولة عمرو بن الحارث دفنه في زمزم ومحاولة تبع نقله إلى اليمن. بعد ميلاد النبي محمد، شارك في إعادة بناء الكعبة بعد حريقها، وحكم بين القبائل في وضع الحجر الأسود في مكانه. في العام الرابع والستين للهجرة، تعرض الحجر الأسود للتصدع بسبب رمي الكعبة بالمنجنيق، مما استدعى ربطه بالفضة. في العصر العباسي، تم تنقيب الحجر الأسود بالماس وإفراغ الفضة عليه. وفي عام 317 للهجرة، سرق القرامطة الحجر الأسود ونقلوه إلى الإحساء ثم إلى الكوفة قبل إعادته إلى مكة بعد 22 سنة. هذه الأحداث تؤكد على القيمة الروحية والتاريخية للحجر الأسود لدى المسلمين.
إقرأ أيضا:من مبادرات #اليوم_العالمي_للغة_العربية : مدرسة أحمد بن حنبل- هل تصح الصلاة في الحالتين التاليتين: من قام لصلاة الفجر متأخرا لم يتبق إلا وقت قليل قبل خروج الفجر ف
- أحببت فتاة وكنت على علاقة حب بها لمدة 7 سنوات، وفي الأشهر الأولى من علاقتنا زنينا وأفقدتها غشاء البك
- لا يريد أحدهم الأخذ بالأحاديث لأنها جمعت بعد 200 سنة من موت الرسول (صلى الله عليه وسلم)، ووضع الكثير
- بالعربية: كييفيلون: مجتمع فرنسي صغير يضم 136 نسمة عام 2019
- أسكن أنا وزوجتي مع أمي وأخواتي، ولنا جانب منفصل من المنزل داخليا، والمخرج مشترك وفرت لزوجتي ما يلزمه