تؤكد الأحاديث النبوية الشريفة على فضل صلاتي الفجر والعشاء، حيث تُعتبران من أثقل الصلوات على المنافقين، مما يدل على أهمية المحافظة عليهما. صلاة العشاء تكون في وقت الراحة والسكون، بينما صلاة الفجر تكون في وقت لذة النوم، مما يجعلهما اختباراً حقيقياً للإيمان. من يصليهما في جماعة ينال أجراً عظيماً، حيث يُعتبر كأنه قام نصف الليل أو الليل كله. هذه الصلوات تُبعد المسلم عن النفاق وتدل على إيمانه الصادق، كما أن المحافظة عليهما تُبعد عن الرياء والسُمعة. النبي -عليه الصلاة والسلام- حثّ على أدائهما في جماعة وأوصى بالمحافظة عليهما حتى في مرض موته، مما يبرز أهميتهما وعظيم فضلهما.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أصبحت أكره أبي كثيرًا؛ بسبب تعامله الظالم معي ومع أمّي، وبسبب شخصيته الأنانية، ووصلت الخلافات بيننا
- يوجد حديث عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم فيما معناه أن من صلى الصبح في جماعة ثم جلس في مصلاه يذكر
- سأسافر بعد أيام إلى أمريكا، وسأقضي أكثر من 16 ساعة بالطائرة، حيث أغادر دبي 8 صباحا وأصل لوس انجليس 1
- كنت في اليوم الخامس من الدورة الشهرية، وعادة أقوم بالاستحمام في اليوم الخامس أو السادس، فقمت بالاستح
- سماحة الشيخرجل دخل في صلاة الظهر وراء الإمام بنية صلاة العصر وتذكر أنه أخطأ في النية بعد انتهائه من