نعيم القبر وعذابه هما حالتان متضادتان تحدثان بعد الموت، حيث يعتمد مصير الإنسان في قبره على أعماله في الدنيا. إذا كان الإنسان صالحاً ومتعلقاً بالله والقرآن الكريم، فإنه ينعم في قبره بفتح باب من الجنة، ولبس من لباسها، وتوسيع القبر، وبشارة بالجنة. أما إذا كان فاسداً ومتعلقاً بالدنيا وزينتها، فإنه يعذب في قبره بطرق مختلفة مثل تضييق القبر، والضرب بمطرقة عظيمة، وفتح باب من النار. كما أن الله يرسل ملكين يسألان الميت عن ربه ودينه ونبيه، فإذا أجاب بخير كان نعيمه مستمراً، وإذا لم يستطع الإجابة كان عذابه شديداً.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا فتاة عزباء أبلغ من العمر 28 عاماً، أعتذر عن طرح سؤالي المحرج، ولكني أريد أن أعرف ما الحكم ؟ أنا
- عندي رغبةٌ شديدةٌ في دعوة غيري إلى الابتعاد عن طريق المعاصي والشَّهوات، ففكَّرت في إنشاء أكثر من حسا
- أريد أن أقرأ في الجامعة بعد توقف دام أربع سنوات، سوف أبدأ من السنة الأولى وأنا الآن في سن 23، ونظام
- حلفت بالطلاق الثلاث أن لا آتي زوجتي في الدبر، وفي يوم من الأيام جامعتها ونحن في النشوة أخذته وأدخلته
- أعمل بالفتوى: 380549، لكن أهلي -وكذلك الناس- يشترون الدجاج، أو بعض المنتجات التي يدخل في تركيبها، وب