عندما أراد قوم سيدنا إبراهيم -عليه السلام- الانتقام منه لتكسيره آلهتهم، قرروا إلقاءه في نار عظيمة. لكن الله -تعالى- حفظ نبيّه من هذا العذاب المهول. فقد أمر الله -تعالى- النار بأن تكون برداً وسلاماً على إبراهيم، مما يعني أن النار فقدت خاصيتها في الإحراق أو أن إبراهيم أصبح محصناً ضد تأثيرها. هذا الأمر الإلهي كان معجزة كبرى، حيث لم يكن بإمكان أي مخلوق آخر أن يحقق مثل هذا الفعل. وقد أضاف الله -تعالى- كلمة “على إبراهيم” لتقييد الأمر، مما يعني أن النار لن تفقد خاصيتها في الإحراق بشكل دائم، بل فقط بالنسبة لإبراهيم. هذا التقييد كان ضرورياً لأن البرد المستمر قد يؤذي إبراهيم أيضاً.
إقرأ أيضا:أيها الطلبة أنجزوا مشاريع تخرجكم بالعربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أشعر دائما بالنجاسة إذ أجد دائما رائحة البول في ملابسي، فهل أعتبر من أصحاب السلس، وأصلي بهده الملابس
- قدمت ثلاث نساء من اليمن إلى الرياض لزيارة الأهل، وفي نيتهن الحج والعمرة هذا العام، ووصلن إلى الرياض
- كيث ويكهام
- هل الحديث صحيح: للمشاكل الزوجية سورة المزمل، للذرية سورة الأنبياء، للديون سورة العاديات، للرزق سورة
- إخوتي كنت قد أديت مناسك العمرة في رمضان الفائت، وبعد الانتهاء من المناسك وفي اليوم التالي أثناء صلاة