في ليلة القدر، يمكن للحائض أن تقوم بها من خلال أداء العبادات التي لا تتطلب طهارة كاملة. يمكن لها أن تقرأ القرآن الكريم، وتذكر الله، وتستغفر، وتدعو الله بالدعاء المأثور. كما يمكنها أن تصلي النوافل غير المفروضة، مثل صلاة التراويح والقيام، دون أن تكون في حالة طهارة كاملة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للحائض أن تستمع إلى تلاوة القرآن الكريم، وأن تشارك في حلقات الذكر والدروس الدينية. هذه العبادات تعزز من روحانية الليلة وتجعلها فرصة للتقرب إلى الله رغم عدم الطهارة الكاملة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما صحة هذا الأثر؟ وأين تجده في كتب الحديث؟قَالَ مُجَاهِدٌ: كَانَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ رَضِيَ ا
- سؤالي عن طالب بالأكاديمية الفساد فساد الدين والعقول طالب من جنسية عربية ومسمى باسم الرسول عليه الصلا
- بعض العلماء المعاصرين مثل الشيخ الألباني رحمه الله تعالى يقولون بعدم جواز المسح على الجبيرة لضعف الح
- كنت زانيا وتزوجت من امرأة زانية كنت أزني بها واتفقنا أن نتوب بعد زواجنا ونكون أسرة ليغفر الله لنا، و
- لماذا لم يخلق الله جميع البشر مسلمين؟ دائما أفكر بهذا السؤال، وأخشى أن أخرج من الملة بسببه، فأنا أؤم