في النص، يُشار إلى أن النبي محمد -صلّى الله عليه وسلّم- لم يخصص دعاءً معيناً لاستقبال شهر رمضان، ولكن كان يدعو عند رؤية الهلال بقوله: “اللَّهمَّ أهِلَّه علينا بالأمنِ والإيمانِ والسَّلامةِ والإسلامِ والتَّوفيقِ لِما تُحِبُّ وتَرضى ربُّنا وربُّكَ اللهُ”. هذا الدعاء يُستخدم عند رؤية أي هلال، وليس فقط هلال رمضان. كما يُذكر أن النبي كان يصف الهلال بأنه “هلال خيرٍ ورُشدٍ”. النص يؤكد أيضاً أن النبي لم يخصص أي جزء من شهر رمضان بدعاء محدد، مما يشير إلى أن الدعاء في رمضان يمكن أن يكون عاماً وغير مقيد بنص معين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنتم تضعون في موقعكم دعاية لشركة سيارات كافرة فهل يجوز ذلك؟
- هل من الممكن أن آخذ من رجل بعض المال دون علمه, ثم أرده له بعد فترة؟
- هل يجوز لي أن أمارس رياضة المشي في غابة عامة مخصصة لذلك مع العلم أنها مختلطة لكني ألتزم بالحجاب والب
- ما حكم العمل الذي فيه مال مختلط؟ فأنا أعمل في أحد الأعمال، والتي في الغالب تحتمل المال الحرام، كما أ
- عند الاستنجاء من المذي: كيف أعرف أنه قد زال؟ فمهما أعدت الاستنجاء، ومسحت المخرج أجد إفرازات يسيرة جد