تفسير آية (وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ..) يركز على قصة النبي أيوب -عليه السلام- الذي كان نموذجاً للصبر والتوكل على الله. أيوب، الذي كان نبياً مرسلاً إلى بني إسرائيل، واجه ابتلاءات عظيمة حيث فقد ماله وولده وصحته، لكنه ظل صابراً ومحتسباً. في دعائه، قال: “أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ”، معبراً عن ثقته برحمة الله. استجاب الله لدعائه وكشف عنه البلاء، وأعاد له ماله وولده مضاعفاً. هذه القصة تعلمنا أن الصبر والدعاء هما مفتاح الفرج، وأن الله يجزي الصابرين بأضعاف ما فقدوه.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جزاكم الله خيرًا على عملكم الدؤوب، يشهد الله أنكم فرجتم الكثير من المشاكل. سؤالي: توجد خدمة تقدمها ب
- هل يُفسد الصلاةَ الإطالة في الدعاء بعد التشهد الأخير قبل التسليم، حيث أذكر حاجتي من أمور الدنيا، ورب
- ما السور التي تنتهي بأسمائها؟
- أود أن أسألكم عدة أسئلة بخصوص الإرث؛ وهي: هل يجوز لأبناء الابن المتوفى أن يرثوا في جدتهم وجدهم؟ هل ي
- لي صديق كان يحمل سلاحا وبينما أنا أتفحصه خرجت منه رصاصة وأصابت قدمي وانتهت الأمور إلى المركز الأمني